[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ما الرمز الذي تود مناقشته ببرنامج الأحلام؟؟؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ان
طلبت رأيي فأنصحك بتوعية الناس بعدم السير خلف الرؤى والاحلام لان الرؤى
قد تصدق وقد تكذب لانها مبنية على ظن المعبر والظن يخطئ ويصيب,فأن صدقت
الرؤيا فبإذن الله سيمضي ماقدره الله ,وذلك لانه لو كان ماجاء في المنام
بشرى من الله فبإذن الله سيمضيه الله تعالى سواء عبرت الرؤيا او لم تعبر
والدليل فعن عائشه قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أريتك قبل
أن أتزوجك مرتين رأيت الملك يحملك فى سرقة من حرير فقلت له : أكشف فكشف
فإذا هى أنت فقلت : إن يكن هذا من عند الله يمضيه.ثم أريتك يحملك فى سرقة
من حرير فقلت اكشف فكشف فإذا هى أنت إن يك هذا من عند الله يمضيه )
(البخارى حديث 7012) والحديث فيه إشارة إلى أن القصد إن الرسول صلى الله
عليه و سلم قبل ان يتزوج السيدة عائشة رضي الله عنها كان يراها في المنام
,ومع هذا لم يشغل تفكيره بها ليسير خلف تحقيق رؤياه بل قال ( إن يك هذا من
عند الله يمضيه ) يعني إذا كانت الرؤيا مبشرة من عندالله بأنها من نصيبي
فبإذن الله راح تكون من نصيبي ولم يتكئ على هذه الرؤيا وهو النبي الذي يوحى
اليه والتي رؤياه تكون كفلق الصبح فما بالنا نحن !!.ولهذا يااخي فأعلم ان
الرؤيا الصالحه تعتبر قدر ولا راد لقدره تعالى سواء عبرت الرؤيا او لم
تعبر,وكذلك ان صادف المعبر التعبير الصائب فيعتبر ايضاً التعبير الصائب قدر
قد الهمه الله للمعبر لقدر قد قدره الله لك لتعلمه وفي ذلك حكمه من الله
عز وجل ,ولكن للاسف فكثيراً من الناس من يسير خلف تفسير خاطئ لظن المعبر او
لظنه بأنه التفسير الصائب فنراه يتراجع من امر صالحاً له او يقدم لامراً
ضاراً او غير صالحاً له,ويعتبر ايضاً في اقدامه او في رجوعه فيعتبر ايضاً
قدر من الله تعالى سواء اشارت تلك الرؤيا اليه او لم تشير فينتج من ذلك
تحقق التعبير ليس لانها عبرت بغير تفسيرها وانما لحكمة قد قدرها الله
سبحانه تعالى ليكون الانسان هو سبب نفسه بنفسه..هذا والله اعلم بالصواب.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ما الرمز الذي تود مناقشته ببرنامج الأحلام؟؟؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ان
طلبت رأيي فأنصحك بتوعية الناس بعدم السير خلف الرؤى والاحلام لان الرؤى
قد تصدق وقد تكذب لانها مبنية على ظن المعبر والظن يخطئ ويصيب,فأن صدقت
الرؤيا فبإذن الله سيمضي ماقدره الله ,وذلك لانه لو كان ماجاء في المنام
بشرى من الله فبإذن الله سيمضيه الله تعالى سواء عبرت الرؤيا او لم تعبر
والدليل فعن عائشه قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أريتك قبل
أن أتزوجك مرتين رأيت الملك يحملك فى سرقة من حرير فقلت له : أكشف فكشف
فإذا هى أنت فقلت : إن يكن هذا من عند الله يمضيه.ثم أريتك يحملك فى سرقة
من حرير فقلت اكشف فكشف فإذا هى أنت إن يك هذا من عند الله يمضيه )
(البخارى حديث 7012) والحديث فيه إشارة إلى أن القصد إن الرسول صلى الله
عليه و سلم قبل ان يتزوج السيدة عائشة رضي الله عنها كان يراها في المنام
,ومع هذا لم يشغل تفكيره بها ليسير خلف تحقيق رؤياه بل قال ( إن يك هذا من
عند الله يمضيه ) يعني إذا كانت الرؤيا مبشرة من عندالله بأنها من نصيبي
فبإذن الله راح تكون من نصيبي ولم يتكئ على هذه الرؤيا وهو النبي الذي يوحى
اليه والتي رؤياه تكون كفلق الصبح فما بالنا نحن !!.ولهذا يااخي فأعلم ان
الرؤيا الصالحه تعتبر قدر ولا راد لقدره تعالى سواء عبرت الرؤيا او لم
تعبر,وكذلك ان صادف المعبر التعبير الصائب فيعتبر ايضاً التعبير الصائب قدر
قد الهمه الله للمعبر لقدر قد قدره الله لك لتعلمه وفي ذلك حكمه من الله
عز وجل ,ولكن للاسف فكثيراً من الناس من يسير خلف تفسير خاطئ لظن المعبر او
لظنه بأنه التفسير الصائب فنراه يتراجع من امر صالحاً له او يقدم لامراً
ضاراً او غير صالحاً له,ويعتبر ايضاً في اقدامه او في رجوعه فيعتبر ايضاً
قدر من الله تعالى سواء اشارت تلك الرؤيا اليه او لم تشير فينتج من ذلك
تحقق التعبير ليس لانها عبرت بغير تفسيرها وانما لحكمة قد قدرها الله
سبحانه تعالى ليكون الانسان هو سبب نفسه بنفسه..هذا والله اعلم بالصواب.