- أى شخص
معرض للإصابة بقرحة المعدة حتى الأطفال فى سن صغيرة.
- العلامات التى تنذر بوجود إصابة من القرحة حرقان أو الإحساس بتآكل
فى منطقة المعدة، والذى يستمر من 30 دقيقة حتى ثلاث ساعات، وقد يفسر هذا
الألم على أنه حرقان فى فم المعدة ناشىء عن سوء الهضم، أو جوع، ويكون مكانه
فى الجزء العلوى من البطن، وفى بعض الأحيان تحت عظمة الثدى.
- الفترات التى يحدث فيها الألم يكون عند البعض بعد الأكل مباشرة، أو
أثناء نوم الشخص الذى يؤدى إلى استيقاظه، كما تشمل أعراض قرحة المعدة فقدان
الشهية والوزن.
- - الألم قد يستمر لمدة أسبوع
متواصل يعقبه أسبوع بلا آلام، ويشير إلى أنه يمكن تهدئة آلام قرحة المعدة
بواسطة شرب اللبن، الطعام، الراحة، أو أخذ عقاقير مضادة للأحماض.
- الأشخاص الذين يعانون من قرحة الإثنى عشر من الممكن
يعانون من زيادة الوزن لأن المريض يلجأ إلى
أكل لتخفيف الآلام التى
تعطى إحساس الشبع وتشمل أعراضها الشعور بالجوع والقىء المتكرر مع وجود دم
فى البراز والإصابة بالأنيميا.
- قرحة المعدة تؤثر على الإنسان،
حيث تؤثر على الأعصاب التى تحيط بالمعدة من أكثر الأعضاء التى تتأثر بشدة
حيث تلتهب وتسبب ألماً بالغاً.
- قد تؤدى قرحة المعدة إلى حدوث النزيف
الناتج من تآكل الأوعية الدموية الرئيسية و تآكل (تقطع) جدار الأمعاء أو
المعدة الناتج من التهاب الصفاق (الغشاء المصلى الشفاف المبطن للتجويف
البطنى)، وقد تسبب انسداد الجهاز الهضمى نتيجة لتورم المنطقة المصابة بقرحة
المعدة.
- الأسباب المؤدية للإصابة بقرحة المعدة :
التاريخ الوراثى فى العائلة لهذا المرض تزيد من احتمالية
الإصابة بالإضافة إلى الإفراط فى شرب الكحوليات.
كما أن النظام
الغذائى غير الصحيح من الوجبات غير المنتظمة أو عدم تناول بعضاً منها،
وهناك بعض الدراسات توضح أن الأشخاص حاملى فصيلة الدم (O) تزداد احتمالية
إصابتهم بقرحة المعدة، بالإضافة إلى الإصابة بالأمراض المزمنة، مثل أمراض
القلب، الروماتويد، الإمفزيما، وتعد الضغوط النفسية غير مسببة للإصابة
بقرحة المعدة وإنما هى عامل مساعد على حدوثها.
علاج قرحة المعدة: يبدأ بتغيير العادات الغذائية السيئة و الابتعاد عن الكلات المحتوية على بهارات حارة و المسبكات و الاقلاع عن التدخين و لذلك اهمية كبيرة لان العلاج بالأدوية لن يؤتى الفاعلية دون تغيير العادات التى تسببت فى القرحة و يساهم فى عدم رجوع الأعراض مرة أخرى.
أسأل الله أن يحفظكم من كل سوء.
معرض للإصابة بقرحة المعدة حتى الأطفال فى سن صغيرة.
- العلامات التى تنذر بوجود إصابة من القرحة حرقان أو الإحساس بتآكل
فى منطقة المعدة، والذى يستمر من 30 دقيقة حتى ثلاث ساعات، وقد يفسر هذا
الألم على أنه حرقان فى فم المعدة ناشىء عن سوء الهضم، أو جوع، ويكون مكانه
فى الجزء العلوى من البطن، وفى بعض الأحيان تحت عظمة الثدى.
- الفترات التى يحدث فيها الألم يكون عند البعض بعد الأكل مباشرة، أو
أثناء نوم الشخص الذى يؤدى إلى استيقاظه، كما تشمل أعراض قرحة المعدة فقدان
الشهية والوزن.
- - الألم قد يستمر لمدة أسبوع
متواصل يعقبه أسبوع بلا آلام، ويشير إلى أنه يمكن تهدئة آلام قرحة المعدة
بواسطة شرب اللبن، الطعام، الراحة، أو أخذ عقاقير مضادة للأحماض.
- الأشخاص الذين يعانون من قرحة الإثنى عشر من الممكن
يعانون من زيادة الوزن لأن المريض يلجأ إلى
أكل لتخفيف الآلام التى
تعطى إحساس الشبع وتشمل أعراضها الشعور بالجوع والقىء المتكرر مع وجود دم
فى البراز والإصابة بالأنيميا.
- قرحة المعدة تؤثر على الإنسان،
حيث تؤثر على الأعصاب التى تحيط بالمعدة من أكثر الأعضاء التى تتأثر بشدة
حيث تلتهب وتسبب ألماً بالغاً.
- قد تؤدى قرحة المعدة إلى حدوث النزيف
الناتج من تآكل الأوعية الدموية الرئيسية و تآكل (تقطع) جدار الأمعاء أو
المعدة الناتج من التهاب الصفاق (الغشاء المصلى الشفاف المبطن للتجويف
البطنى)، وقد تسبب انسداد الجهاز الهضمى نتيجة لتورم المنطقة المصابة بقرحة
المعدة.
- الأسباب المؤدية للإصابة بقرحة المعدة :
التاريخ الوراثى فى العائلة لهذا المرض تزيد من احتمالية
الإصابة بالإضافة إلى الإفراط فى شرب الكحوليات.
كما أن النظام
الغذائى غير الصحيح من الوجبات غير المنتظمة أو عدم تناول بعضاً منها،
وهناك بعض الدراسات توضح أن الأشخاص حاملى فصيلة الدم (O) تزداد احتمالية
إصابتهم بقرحة المعدة، بالإضافة إلى الإصابة بالأمراض المزمنة، مثل أمراض
القلب، الروماتويد، الإمفزيما، وتعد الضغوط النفسية غير مسببة للإصابة
بقرحة المعدة وإنما هى عامل مساعد على حدوثها.
علاج قرحة المعدة: يبدأ بتغيير العادات الغذائية السيئة و الابتعاد عن الكلات المحتوية على بهارات حارة و المسبكات و الاقلاع عن التدخين و لذلك اهمية كبيرة لان العلاج بالأدوية لن يؤتى الفاعلية دون تغيير العادات التى تسببت فى القرحة و يساهم فى عدم رجوع الأعراض مرة أخرى.
أسأل الله أن يحفظكم من كل سوء.