جلست يوما آتطلع على بعض المواقع فوجدت بها قسم مسمى بإسم روى ( عبرت فوقعت ) وبعض المواقع تسمي ذلك القسم ( الرؤي الواقعة ) وحديثي عنها ليس القصد منه هو عن مأفي نفوس تلك المواقع من اهداف تخفي الهدف الحقيقي خلف إنشاءه وإنمامالفت نظري هو في مضمون بعض الرؤى التي يظن اصحابها بأنها وقعت تلك التي مظمونها في الشرق والتعبير في الغرب والذي يكون التعبير بعيد كليا عن ماتقصده الرؤيا فتلك لعبه إتقنها البعض في التعبير الخاطئ كمثل أحدى الأخوات رواها تتحدث عن مواضيع أخرى تعيشها الحالمه فتجد المعبر يسألها ويعبر إجاباتها فقط أو يقول لها ان كانت عازبه فستتزوج...الخ
ستلاحظ ان تلك التعابير تكهنية عشوائية ونسبة حدوث ماسيذكره العابر يحدث لأغلب الناس بدون تعبير ولكنه لايعتبر تعبير حقيقي لتلك الرؤيا لانه بعيد كليا عن مقصود الرؤيا الحقيقي وذكر ذلك لا يحتاج رؤيا بل سين وجيم وستحصل على هذا التعبير بدون ماتعب نفسك بتذكر رؤيا لم تعبر على حقيقتها لانه بكل بساطه تم تعبير إجاباتك ولم تعبر رؤياك !
والمثير في هذا الأمر هو مدى الوهم الذي يقتنع به أصحاب الرؤى التي تم تعبير رؤاهم في تلك المواقع
وظنهم بأن رؤاهم عبرت ومن ثم وقع ماذكره المعبر
فيخرجون مقتنعين بأن رؤاهم عبرت ووقعت.
نعم التعبير قدر وكل مايصدر هو من فعل القدر ولكن عندما يزيد الامر عن حده
فتجد هؤلاء المعبرين يستغلون جهل هؤلاء البسطاء ويتمادون بذلك الاستخفاف ويتم استغفالهم بتعابير عشوائيه لأهداف تجاريه تعود بالفائدة الماليه لأصحاب تلك المواقع والقنوات
فهذا الامر لايجب السكوت عليه بل يجب علينا توعية الجميع وارشادهم لفهم حقيقة الاحلام لكي لايكونون لقمه سهله لهؤلاء اللآهثين للمال والشهره
وطبعا ليست كل الرؤي المذكوره في اقسام الرؤى الواقعة تسير بنفس ذلك المسار الخاطئ بل بعظها فقط
ولكن حتى وان كانت تلك التعابير الخاطئة التي ظن أصحابها وقوع تعابيرها الخاطئة
فعند وقوع التعبير الحقيقي الصائب لتلك الرؤى التي لم يعلم اصحابها تعبيرها الصائب حين التعبير الخاطئ
فعند وقوع التعبير الحقيقي فسيتولد احساس غريب في نفوس اصحابها تجاه الاحداث الواقعه وكأن تلك الاحداث كانت متوقعه ويحس بوقوعها
او ان الاحداث ستعلمه بحقيقة تعبير رؤياه بعد وقوعها.
ستلاحظ ان تلك التعابير تكهنية عشوائية ونسبة حدوث ماسيذكره العابر يحدث لأغلب الناس بدون تعبير ولكنه لايعتبر تعبير حقيقي لتلك الرؤيا لانه بعيد كليا عن مقصود الرؤيا الحقيقي وذكر ذلك لا يحتاج رؤيا بل سين وجيم وستحصل على هذا التعبير بدون ماتعب نفسك بتذكر رؤيا لم تعبر على حقيقتها لانه بكل بساطه تم تعبير إجاباتك ولم تعبر رؤياك !
والمثير في هذا الأمر هو مدى الوهم الذي يقتنع به أصحاب الرؤى التي تم تعبير رؤاهم في تلك المواقع
وظنهم بأن رؤاهم عبرت ومن ثم وقع ماذكره المعبر
فيخرجون مقتنعين بأن رؤاهم عبرت ووقعت.
نعم التعبير قدر وكل مايصدر هو من فعل القدر ولكن عندما يزيد الامر عن حده
فتجد هؤلاء المعبرين يستغلون جهل هؤلاء البسطاء ويتمادون بذلك الاستخفاف ويتم استغفالهم بتعابير عشوائيه لأهداف تجاريه تعود بالفائدة الماليه لأصحاب تلك المواقع والقنوات
فهذا الامر لايجب السكوت عليه بل يجب علينا توعية الجميع وارشادهم لفهم حقيقة الاحلام لكي لايكونون لقمه سهله لهؤلاء اللآهثين للمال والشهره
وطبعا ليست كل الرؤي المذكوره في اقسام الرؤى الواقعة تسير بنفس ذلك المسار الخاطئ بل بعظها فقط
ولكن حتى وان كانت تلك التعابير الخاطئة التي ظن أصحابها وقوع تعابيرها الخاطئة
فعند وقوع التعبير الحقيقي الصائب لتلك الرؤى التي لم يعلم اصحابها تعبيرها الصائب حين التعبير الخاطئ
فعند وقوع التعبير الحقيقي فسيتولد احساس غريب في نفوس اصحابها تجاه الاحداث الواقعه وكأن تلك الاحداث كانت متوقعه ويحس بوقوعها
او ان الاحداث ستعلمه بحقيقة تعبير رؤياه بعد وقوعها.